وفاء في الحب
3 مشترك
احاسيس :: المنتدى الادبي :: قصص وروايات
صفحة 1 من اصل 1
وفاء في الحب
وفاء بلا حدود.. قصة من روائع الحب
وفاء بلاحدود
ما ستأقرؤونه هنا ليس بقصة عاطفية او فلم رومانسي انما هي قصة واقعية
من الطبيعي ان يحب ذلك الشاب تلك الفتاة فمن الصغر تتردد تلك الكلمات فلان لفلانة وفلانة لفلان وبعد سنين الطفولة والدراسة الجملية وبعد ان انهى الشاب دراستة الجامعية
شجعة ذلك على التقدم لخطبة فتاة احلامة ولما يتحلى بة من صفات واخلاق كانت الموافقة من
طرف اهلها مباشرة وبعد ايام الخطبة وايام الملكة اتى ذلك اليوم الحلم اليوم الذي اجتمع كل المهنين فية وبعد حفل جميل اتجة بعدة الزوجين الى قفص الزوجية الذي لطالما انتضره بقارق الصبر وبعد شهر العسل ايام تمضي وكل يوم يمر تزيد فية المحبة بين الزوجين ويزداد التعلق ببعضهما البعض لدرجة لاتوصف الرجل لا يعادر بيتة الا لعمله او شيء ظروري وكذالك بالنسبة للفتاه كيف يستطيعان الدهاب والافتراق واحدهما لا يستطيع العيش بنصف قلب الكل لا حظ ذلك التعلق العجيب كل منهما يتحدث عن الاخر وكانة رمز للرومانسية الفتاه عندما تتحدث معه ها تفيا تنسى كل شي وكانة سحر خطف قلبها وبالنسبة للرجل كان تقريبا مثل ذلك ان لم يكن اكثر
كانا كثير ما يتعانقان فاذا اراد ان يقول لزوجتة احبك ترد علية قبل ان ينطقها وانا اكثر
حقيقة كانا مثلاين رائعين للحياة الزوجية في ذلك اليوم وبينما كان صاحبنا يقود سيارتة اتصل على زوجتة وقال لها هل احظر معي شيا فتجيبه لا لقد صنعت لك الاكلة التي تحبها تعال بسرعة قبل ان تبرد فما كان منه الا ان استجاب وبعد دقائق وصل وبعد تناول تلك الوجبة جلس يتفرح على التلفاز فتاتي زوجتة قليلا بدا يتبادلن اطراف الحديث ثم بدا الزوج باسماع زوجتة تلك الكلمات الحانية وما هي الا ثواني حتى بعناق طويل وبكلمات جميلة مثل وكانها عاشقان قد طال بهما الفراق وما هي الا ساعة حتى غطا في نوم عميق في صباح اليوم التالي استيقظ الزوج من نومة فاذا بحبيبتة متوسدة ذراعة يسحب يدية برفق حتى لا يوقض محبوبتة يرتدي ملابس عملة ويري زوجتة كالملاك نائمة نوم العصافير لم يتحمل المنضر سقطة دمعة من عينة على خدها ابتسم؟ ولكن تفاجأ لمذا لم تحس بها ام هي مزحة!!!!!!!!!0
وضع يدة على خدها وكا الصاعقة يجد خدها الناعم كقطعة الثلج يمسك راسها بيدة ويضرب خدها برفق ارجوك استيقضي يا حبيبتي ارجوك استيقضي يا فلانة
لا اجابة
لا حركة
تتجمع الدموع في عينة ولاكنة لا يريد ان يفكر بالامر
هل تركتني معشوقتي
هل تركتني حبيبتي
لم يستطع المقاومة بكى بشدة وحظن زوجتة بقوة لا تتركني لوحدي خذيني معك ارجوكِ
ولاكن لافائدة ذهبت من غير رجعة وبعد ساعة او اكثر من العناق يرن جرس الهاتف اذا باخية المتصل يخبرة عن القصة ياتي مسرعا ومعة سيارة الاسعاف وبعد اطول يوم مر على هذا الزوج المفجوع اتى يوم الفراق انزلت الزوجة في تلك الحفرة ورفض اخوه ان يكون بالاسفل لعلمه انه لا يستطيع مفارقتها وبعد ان دفنت الى مثواها الاخير تماسك الزوج الى ان وصل لحد لا يعلم بة الا الله انها الزوج ليدخل بغيبوبة استمرت لثلاثة اسابيع تقريبا لخرج منها رافضا كل
معاني الحياة
منقول للامانة
وفاء بلاحدود
ما ستأقرؤونه هنا ليس بقصة عاطفية او فلم رومانسي انما هي قصة واقعية
من الطبيعي ان يحب ذلك الشاب تلك الفتاة فمن الصغر تتردد تلك الكلمات فلان لفلانة وفلانة لفلان وبعد سنين الطفولة والدراسة الجملية وبعد ان انهى الشاب دراستة الجامعية
شجعة ذلك على التقدم لخطبة فتاة احلامة ولما يتحلى بة من صفات واخلاق كانت الموافقة من
طرف اهلها مباشرة وبعد ايام الخطبة وايام الملكة اتى ذلك اليوم الحلم اليوم الذي اجتمع كل المهنين فية وبعد حفل جميل اتجة بعدة الزوجين الى قفص الزوجية الذي لطالما انتضره بقارق الصبر وبعد شهر العسل ايام تمضي وكل يوم يمر تزيد فية المحبة بين الزوجين ويزداد التعلق ببعضهما البعض لدرجة لاتوصف الرجل لا يعادر بيتة الا لعمله او شيء ظروري وكذالك بالنسبة للفتاه كيف يستطيعان الدهاب والافتراق واحدهما لا يستطيع العيش بنصف قلب الكل لا حظ ذلك التعلق العجيب كل منهما يتحدث عن الاخر وكانة رمز للرومانسية الفتاه عندما تتحدث معه ها تفيا تنسى كل شي وكانة سحر خطف قلبها وبالنسبة للرجل كان تقريبا مثل ذلك ان لم يكن اكثر
كانا كثير ما يتعانقان فاذا اراد ان يقول لزوجتة احبك ترد علية قبل ان ينطقها وانا اكثر
حقيقة كانا مثلاين رائعين للحياة الزوجية في ذلك اليوم وبينما كان صاحبنا يقود سيارتة اتصل على زوجتة وقال لها هل احظر معي شيا فتجيبه لا لقد صنعت لك الاكلة التي تحبها تعال بسرعة قبل ان تبرد فما كان منه الا ان استجاب وبعد دقائق وصل وبعد تناول تلك الوجبة جلس يتفرح على التلفاز فتاتي زوجتة قليلا بدا يتبادلن اطراف الحديث ثم بدا الزوج باسماع زوجتة تلك الكلمات الحانية وما هي الا ثواني حتى بعناق طويل وبكلمات جميلة مثل وكانها عاشقان قد طال بهما الفراق وما هي الا ساعة حتى غطا في نوم عميق في صباح اليوم التالي استيقظ الزوج من نومة فاذا بحبيبتة متوسدة ذراعة يسحب يدية برفق حتى لا يوقض محبوبتة يرتدي ملابس عملة ويري زوجتة كالملاك نائمة نوم العصافير لم يتحمل المنضر سقطة دمعة من عينة على خدها ابتسم؟ ولكن تفاجأ لمذا لم تحس بها ام هي مزحة!!!!!!!!!0
وضع يدة على خدها وكا الصاعقة يجد خدها الناعم كقطعة الثلج يمسك راسها بيدة ويضرب خدها برفق ارجوك استيقضي يا حبيبتي ارجوك استيقضي يا فلانة
لا اجابة
لا حركة
تتجمع الدموع في عينة ولاكنة لا يريد ان يفكر بالامر
هل تركتني معشوقتي
هل تركتني حبيبتي
لم يستطع المقاومة بكى بشدة وحظن زوجتة بقوة لا تتركني لوحدي خذيني معك ارجوكِ
ولاكن لافائدة ذهبت من غير رجعة وبعد ساعة او اكثر من العناق يرن جرس الهاتف اذا باخية المتصل يخبرة عن القصة ياتي مسرعا ومعة سيارة الاسعاف وبعد اطول يوم مر على هذا الزوج المفجوع اتى يوم الفراق انزلت الزوجة في تلك الحفرة ورفض اخوه ان يكون بالاسفل لعلمه انه لا يستطيع مفارقتها وبعد ان دفنت الى مثواها الاخير تماسك الزوج الى ان وصل لحد لا يعلم بة الا الله انها الزوج ليدخل بغيبوبة استمرت لثلاثة اسابيع تقريبا لخرج منها رافضا كل
معاني الحياة
منقول للامانة
لحظة وفاء- مراقبه عامه
رد: وفاء في الحب
والله حلووووه التفاهم والحب بين الزوجين
بس هذا الي كاتبه رب العباد
والله يرحم امووووات المسلمين اميــــــــــــــــن
شكرا على الطرح والنقل الرائع يا لحوووظه
تحياااااا رائد ااااااات
بس هذا الي كاتبه رب العباد
والله يرحم امووووات المسلمين اميــــــــــــــــن
شكرا على الطرح والنقل الرائع يا لحوووظه
تحياااااا رائد ااااااات
ذيب الصحاري- نائب المدير
رد: وفاء في الحب
مشكوره اختي على القصه الروعه
ورحمهم الله وجمعهم في جناته
تقبلي مروري
محبكم عجايب
ورحمهم الله وجمعهم في جناته
تقبلي مروري
محبكم عجايب
عجـ يازمان العجايب ـايب- مشرف عام
رد: وفاء في الحب
هلا والله وغلا باخواني
الغااااااااالين
وتسلمون على مرورك العذب
والله يسرحمنا اجمعين
الغااااااااالين
وتسلمون على مرورك العذب
والله يسرحمنا اجمعين
لحظة وفاء- مراقبه عامه
احاسيس :: المنتدى الادبي :: قصص وروايات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى